هاشتاج “#جمعية_الإصلاح_فخر” يتصدر “تويتر”

https://www.youtube.com/watch?v=V17-7OKl0ko

تصدر هاشتاج “#جمعية_الإصلاح_فخر” موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” مساء أمس السبت؛ حيث رد المغردون خلاله على مطالبة النائبة صفاء الهاشم بإغلاق الجمعية؛ وقال النائب د. جمعان الحربش: التحريض على جمعية الإصلاح هدفه خلط الأوراق وحماية الجمعية الثقافية.

ومن جانبه، قال النائب محمد الدلال: بعض السياسيين أصابهم الحول السياسي والسعي وراء الأصوات الانتخابية، ولو كان ذلك فوق مصلحة وأمن الوطن فتجدهم صامتين عن جرائم “خلية العبدلي”، وبالمقابل يوجهون سهامهم المسمومة إلى أهل الكويت الوطنيين (مثال: جمعية الإصلاح) وكل ذلك لإخفاء موقفهم المتخاذل من إدانة الخلية الإرهابية.

ومن ناحبته، قال النائب نايف المرداس: شتان ما بين جمعية الإصلاح الاجتماعي التي لها نصيب من اسمها والجمعية الثقافية التي أدين بعض أعضائها بدعم “خلية العبدلي” والدفاع عنهم #لا_للتدليس.

وقال النائب عادل الدمخي: وتستمر محاولة خلط الأوراق وإبعاد التركيز عن خلية الخونة #خلية_العبدلي، ودخول “داعش” على الخط، ومحاولة الخلط بين جمعية الإصلاح وجمعية الثقافة.

وقال النائب السابق د. بدر الداهوم: من يساوي جمعية الإصلاح الخيرية بالجمعية الثقافية الإرهابية يدس السم بالعسل، وهؤلاء المطالبون يريدون التغطية على الخونة #خلية_الجمعية_الثقافية.

وقال النائب السابق د. حمد المطر: عندما تكون جباناً أو جبانة، ولا تتحدث عن #خلية_العبدلي_الارهابية أو جمعيتهم الممولة لهم، فتخلط الأوراق وتدعو لغلق جمعية الإصلاح فإنك مبتور(ة).

وقال النائب السابق مبارك الوعلان: سجل وتاريخ ناصع بالعمل الخيرى والعمل بكل إخلاص وأمانة للكويت والمسلمين ألا يستحيي أعداء الإسلام من الكذب والتدليس والتحريض! #جمعية_الإصلاح_فخر.

وقال أستاذ القانون في جامعة الكويت د. فواز الجدعي: مطالبة البعض بإغلاق كل من جمعية الإصلاح والجمعية الثقافية يأتي من باب حالة الجبن التي يشعر بها من المطالبة بإغلاق الجمعية الثقافية وحدها، مشيراً إلى أن جمعية الإصلاح لَم تتواصل مع سفارات أجنبية للإضرار بالأمن الوطني، ولَم تدافع في يوم عن خونة ولم تسهل هروب مجرمين بأحكام كما فعلت الثقافية.

وبين الجدعي أن محاولة الخلط بين جمعية الإصلاح والجمعية الثقافية لا تحملها سوى القلوب المريضة فشتان بينهما، فجمعية الإصلاح لم ترع الإرهاب ولَم تكدس الأسلحة، مبيناً أن جمعية الإصلاح جمعية دعاة الوسطية وحفظة القرآن وعمَّال الخير والناقبون في الأرض بحثاً عن الفقراء فلا تقارن بجمعية الخيانة وتخزين المتفجرات.

وقال الأكاديمي د. فلاح العجمي: ما يضُرُّ البحرَ أمسى زاخراً.. أنْ رمى فيه غلامٌ بحجرْ، شتان ما بين الثرى والثريا، فجمعية الإصلاح الاجتماعي فهي مفخرة للعمل الوطني الخيري والتربوي.

وقال د. على الجعفري: #جمعية_الإصلاح_فخر تاريخ مشرف، عمل خيري مشهود، إخلاص للوطن وقضاياه، منهج تربوي متزن، رموز يفخر بهم العالم الإسلامي، (وما شهدنا إلا بما علمنا..).

ومن جانبه، قال د. أحمد الزايدي: جمعية الإصلاح خيرها داخل وخارج الكويت، أما جمعية الثقافة فشرها قديم وحديث؛ “قل لا يستوي الخبيث والطيب”.

وقال د. يوسف السند: جمعية الإصلاح الاجتماعي حاول البعثيون النصيريون تفجيرها، وحاول بعض الحاسدين تعطيلها، والآن يحاول بعض المرتزقة شيطنتها؛ (والله غالبٌ على أمره)، وتابع: جمعية الإصلاح الاجتماعي تربيتُ من خلالها وأبنائي وسيشرف بها أحفادي إن شاء الله تعالى.

وقال د. مطلق القراوي: ساهمت الجمعية في التنمية المجتمعية وارتقت بالناس في فهم الدين وهدي النبي صلى الله عليه وسلم، مبيناً أن جمعية الإصلاح كان وما زال لها دور في تنمية المجتمع منذ نشأتها فدعت إلى القيم وحافظت عليها وعلمت الشباب فتحسنت أخلاقهم.

وتابع القراوي: جمعية الإصلاح ساعدت أهل الخير بنشر الخير داخلياً وخارجياً، كان لها موقف وطني رائد في كل الأحداث التي أصابت الكويت فلها الشكر والعرفان.

وقال الكاتب عبدالعزيز الفضلي: من يطالب بإغلاق جمعية الإصلاح توافقاً مع إغلاق الجمعية الثقافية إنسان ما يستحيي فكيف تساوي بين من يبني ومن يهدم ومن يحمي الوطن بمن يمكر به!

وقال الإعلامي داهم القحطاني: مطالبة صفاء الهاشم بإغلاق جمعية الإصلاح أمر يثير الشبهات: لماذا يتم إغلاق جمعية نفع عام لم تقم بأي خطأ؟ فما السبب على وجه التحديد؟

وتابع القحطاني: ونقول لصفاء الهاشم: سبق للقضاء الكويتي أن رفض دعوى تطالب بإغلاق جمعية الإصلاح، فهل استجد سبب جديد للإغلاق؟ أم أن السبب كالعادة.. انتخابي، وأضاف: يا صفاء الهاشم: نقدر من يختلف مع جمعية الإصلاح ويطالب بإغلاقها لأسباب محددة، لكننا لا نقدر من يطالب بذلك لأسباب انتخابية، هذا يسمونه عبثاً سياسياً.

وأردف: يا صفاء الهاشم، عقدة البحث عن الأصوات الانتخابية جعلتك تسيئين لتاريخ الكويتيين المشرف في التعامل مع الوافدين، فخلقتي لبلدك الكويت العداوات، واليوم يا صفاء الهاشم عقدة البحث عن أصوات الجابرية جعلتك تساوين بين خلية إرهابية تريد الشر بالكويت، وبين تيار سلمي له قبول واسع في المجتمع، ويا صفاء الهاشم، أنصحك مخلصاً بتعيين مستشار سياسي ترجعين له قبل اتخاذ المواقف في القضايا الحساسة، فالسياسة ليست مجرد سباق أهوج لكسب الأصوات.

ومن جانبه، قال الناشط عبدالرحمن النصار: نائب لم يصرح عن الخلية.. ويوم ضغط عليه الشارع طالب بإغلاق جمعية الثقافة وجمعية الإصلاح لخلط الأوراق ولتقوية موقف جمعية الثقافة! نواب الخيبة، وقال الإعلامي رشيد الفعم: جمعية الإصلاح الاجتماعي يشهد لها فقراء آسيا وأفريقيا، أما الجمعية الثقافية فتشهد لها تفجيرات المقاهي الشعبية ومغنية لا تخلطوا الأوراق.

وقال الإعلامي عياد الحربي: اختلفوا مع جمعية الإصلاح كيفما شئتم ومتى ما أردتم، لكن تذكروا أنه لم يسبق لهم أن فجروا أو خزنوا أسلحة أو تخابروا خارجياً أو أضروا الوطن بشيء.

وكتب التجمع السلفي في حسابه عبر موقع التدوين المصغر “تويتر”: جمعية الإصلاح الاجتماعي إنجازاتها وعملها الخيري والدعوى فهي مصدر فخر للكويت وأهلها.

وقال الكاتب مرزوق فليج الحربي: جمعية الإصلاح عمرها أكثر من 60 عاماً، لم يشهد عنها إلا العمل الخيري وتربية النشء والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر  #جمعية_الإصلاح_فخر.

وقال الكاتب عبدالعزيز الفيلكاوي: ساهمت الجمعية بتخريج أجيال من المصلحين الذين ساهموا بدورهم في خدمة بلدهم وأمتهم في مختلف المجالات . #جمعية_الإصلاح_فخر.

وقال المحامي ضاري الظفيري: شتان ما بين #جمعية_ الإصلاح و#الجمعية_الثقافية فالأولى خيرية والأخرى إرهابية، وقال عيسى بورسلي: مع إغلاق جمعية الثقافية بالقانون حسب حكم المحكمة لكن هذا لا يعني أننا نؤيد جمعية الإصلاح، وإن كان يوجد حكم ضدهم أو أمور ثابتة بالقانون سكرها.

وقال الأمين العام للرحمة العالمية يحيى العقيلي:”#جمعية_الإصلاح_فخر ؛ دور العم عبدالله العلي المطوع رحمه الله الذي شهد له أهل الكويت وقادتها والعالم الإسلامي.

وقال د. خليل العوضي: صفاء الهاشم تقترح إغلاق الجمعية الثقافية وجمعية الإصلاح، نبتدي بالجمعية الثقافية الحين ولمه تصيدين شي على جمعية الإصلاح ذيج الساعة يصير خير.

وقال د. عبدالله المهيني: جمعية الإصلاح قامت بتخريج أجيال تفخر بهم البلاد ويفخر بهم العالم، ومن يطالب بإغلاقها فهو شخص مريض حاقد وحاسد لا يريد الخير للمجتمع.

وقال الشيخ خالد القصار، قال ﷻ: (وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ)، فجمعية الإصلاح هي نبات اجتماعي ديني لهذا المجتمع الطيب #جمعية_الإصلاح.

وقال المغرد مطلق البغيلي الرشيدي: نقول للمطالبين بحل #جمعية_الإصلاح: وما يضر البحر الخضم نقيق الضفادع على الشواطئ، وأهل الكويت حكومةً وشعباً يعرفون الأدوار الخيرية لهذه الجمعية، ونقول للمطالبين بحل #جمعية_الإصلاح: “موتوا بغيظكم” فالبقاء للأصلح يا رؤوس الفساد والخراب!

وقال المغرد محمد العصيمي: #جمعية_الإصلاح_فخر تميز دعوي.. تميز اجتماعي.. تميز خيري.. تميز ثقافي.. تميز تربوي.. تميز علمي رجال ونساء وشباب متفانون.. مخلصون.

وقال المغرد خالد بن بحار: إذا كنت تريد تعريف للسذاجة بكل وضوح.. فهي الممارسات التي تحصل الآن من إقحام جمعية الإصلاح الاجتماعية كخلط للأوراق بموضوع الجمعية الثقافية.

 المصدر : مجلة المجتمع
Scroll to Top